Skip to main content

If you have a Dream



Warren Buffett once said: The more you learn the more you Earn and That is so True.
Look at successful people like Bill Gates, Steve Jobs, Elon Musk, Oprah Winfery, Mark Cuban, Adwa al Dakheel  and any other highly successful human, they are successful because they use their time right. They are successful because they are lifetime learners. They commit to learning new things EVERY SINGLE DAY.

Warren Buffett, one of the wealthiest humans on the planet, is famous for reading more than 5 hours every day. Bill Gates, reads one book per week. Mark Cuban, reads 3 hours a day. And Oprah, well, she’s just obsessed with books.

 Think about this, if you have $86,400 to spend every single day but when the day is over, the money disappears and you can’t get it back.
Wouldn’t you try to spend all of the money before it disappears? Wouldn’t you try to use it wisely? Or even use it as BEST you could?

The sad part is that we only have 86400 seconds in a day and Most people take this time for granted.
Most people let this time disappear without second thought.
WE NEVER CAN GET THIS TIME BACK. WE MUST USE IT WISELY!

We must be productive. We must use out time to do things we enjoy, or use it to set up our life so we can spend our future doing more things we want to do, instead of wasting your time on meaningless things use it to learn new things.

Comments

Popular posts from this blog

لماذا تحدث أمور سيـئة لأشخاص طيبين؟

كنت في احد المجالس و كان الحديث يدور حول  شيء سيء اصيب أحد الأصدقاء، و الكل بداء يشق طريقة في التفكير، إختلفت وجهات النظر. حينها، طرح أحد الحضور سؤال قد يتردد في عقول الكثير من الناس " و مشكلة محيرة اذا اعتقد البعض انها حقيقة" . لكن دون أن يتوقف أحد  في التمعن للاجابة على هذا السؤال   لماذا تحدث أمور سيـئة لأشخاص طيبين؟ لقرون طويلة، ظل الناس يكافحون ليحصلوا على إجابة هذا السؤال العسير… لقد تم تأليف الكتب من أجل استكشاف هذا السؤال الصعب. بعض الناس ابتعدوا عن الدين لأنهم لم يجدوا إجابة شافية له.البعض الآخر اختار أن يضع ثقته في الله وفي أنه سبحانه لديه تدبير لكل شيء و في أنهم قد يفهمون حكمة الله من مجريات الأمور في يوم ما. و اختار البعض الآخر أن يبحثوا عن الجانب الجيد من كل معاناة و أن يتحلوا بالتفاؤل و الشجاعة و الإيمان. و لكن خلال كل المصارعة الذهنية و العاطفية التي يجب أن يمر بها الإنسان عند مواجهة الواقع، تظل الحقيقة هي أن الأشياء السيئة تحدث للأشخاص الطيبين! قال رابي هارولد إس.كوشنر  « الإله الذي أؤمن به لا يرسل إلينا المشكلة؛ و إنما يمنحنا القوة للتكيف

لماذا يستصغر المرء من شأن نفسه و يستهين بها ؟!

  لماذا لا نضع لأنفسنا أهدافاً في الحياة ، ثم نعلن لذواتنا وللعالم أننا قادمون لنحقق أهدافنا ، ونغير وجه هذه الأرض ـ أو حتى شبر منها ـ للأفضل ؟ شعور رائع ، ونشوة لا توصف تلك التي تتملك المرء الذي يؤمن بدوره في خدمة البشرية ، والتأثير الإيجابي في المجتمع .  ولكن أي أهداف عظيمة تلك التي تنتظرنا ؟  سؤال قد يتردد في ذهنك ، وأجيبك ـ وكلي يقين ـ ، بأن كل امرئ منا يستطيع أن يجد ذلك العمل العظيم الرائع ، الذي يؤديه للبشرية.  إن مجرد تعهدك لنفسك بأن تكون  إنسان صالحاً ، هو في حد ذاته عمل عظيم ، تنتظره البشرية في شوق ولهفة.  أدائك لمهامك الوظيفية ، والاجتماعية ، والروحانية ، عمل عظيم ، قل من يؤديه على أكمل وجه.  العالم لا ينتظر منك أن تكون آينشتين آخر ، ولا أديسون جديد ، ولا ابن حنبل معاصر ، فلعل جملة مهاراتك ومواهبك لا تسير في مواكب المخترعين وعباقرة العلم ، لكنك أبدا لن تُعدم موهبة أو ميزة تقدم من خلالها للبشرية خدمات جليلة.  يلزمك أن تُقدر قيمة حياتك ، وتستشعر هدف وجودك على سطح هذه الحياة ، كي تكون رقما صعبا فيها.  وإحدى معادلات الحياة أنها تعاملك على الأساس الذي ارتضيته لنفسك ! فإذا كانت نظر

لماذا تريد تغيير العالم ؟

دعني أسألك: “لماذا تريد تغيير عالمك؟” في كل مرة نحاول فيها أن نغير ما يجري حولنا، سواء كان ذلك يتعلق بالعمل، أو الحكومة، أو أفراد أسرتنا، أو زملائنا، أو أي شيء آخر، فإننا نقع تحت وهم نظن فيه أن هؤلاء الناس وتلك الأحداث تحاول أن تلحق بنا الضرر. ما نحتاج بالفعل إلى القيام به هو أن نغير طبيعة علاقتنا بهم. قال الأديب الرائع وليام شكسبير. ( هناك ثمة أوقات هامة في حياة سائر الرجال حيث يقرر أولئك مستقبلهم أما بالنجاح أو بالفشل.. وليس من حقنا أن نلوم نجومنا أو مقامنا الحقير، بل يجب أن نلوم أنفسنا بالذات ).. فالناس والأحداث لا يمكن أن تفعل بنا أي شيء أبداً. كل ما هنالك أنها تطلق مشاعر موجودة داخلنا بالفعل. إذا عدنا للمبدأ الأساسي للحياة، فسنفهم أنه ليس هناك شيء يحدث في هذا العالم لا نسمح بحدوثه في أعماق وعينا. إن ما يحدث لنا يعد انعكاساً لما نعتقدة، وأحياناً تكون تلك الأفكار والمعتقدات عميقة للغاية. فأياً كان ما يجري في أعماقنا يكون له انعكاساته على تجاربنا الخارجية وواقعنا، حتى بالرغم من أننا قد لا نكون واعين بذلك. أعرف أن هذا المبدأ يصعب قبوله لأنه لا شك في أن هناك أشياء في ح