Skip to main content

Posts

If you have a Dream

Warren Buffett once said: “ The more you learn the more you Earn ” and That is so True. Look at successful people like Bill Gates, Steve Jobs, Elon Musk, Oprah Winfery, Mark Cuban, Adwa al Dakheel   and any other highly successful human, they are successful because they use their time right. They are successful because they are lifetime learners. They commit to learning new things EVERY SINGLE DAY. Warren Buffett, one of the wealthiest humans on the planet, is famous for reading more than 5 hours every day. Bill Gates, reads one book per week. Mark Cuban, reads 3 hours a day. And Oprah, well, she’s just obsessed with books. Did you notice a common theme here? “ Successful people never stop learning ”.   Think about this, if you have $86,400 to spend every single day but when the day is over, the money disappears and you can’t get it back. Wouldn’t you try to spend all of the money before it disappears? Wouldn’t you try to use it wisely? Or even use
Recent posts

Don't be Someone else

In Order to be irreplaceable one must always be different;said eccentric,pioneering French designer Coco Chanel From the beginning of her career defied convention. She didn't like the way women were forced to be uncomfortable to look fashionable . She didn't like corsets, so she replaced them with casual elegance and comfort.She was heavily attacked by the fashion press , but was unrepentant: Luxury must be comfortable, otherwise, it is not luxury. Her new vision made her one of the most important figures in the history of fashion. In the nineteen-twenties and thirties, she popularised sporty, casual chic. Her little black dresses and trademark suits were timeless designs that are still popular today. people laughed at the way she dressed but that was the secret of her success: she didn't look like anyone else.The most courageous act is still to think for yourself. Aloud, she said: Her  first success was a dress she fashioned out of an old jersey on a chill

خرافة ام حقيقة؟

تعتبر الخرافة معتقداً وممارسة لا عقلانية، لأنها عبارة عن أوهام قائمة على مجرد تخيلات دون سبب علمي أو منطقي مبني على العلم و المعرفة و الواقع، لذا فهي أشبه بفلكلور تتوارثة الشعوب و المجتمعات و الأمم، فيصبح إرثاً - بل عبئاً - تاريخياً تتناقله الأجيال . و توجد الخرافة في كل المجتمعات البشرية بلا استثناء، ولكن مع تفاوت في حجم الاستلاب و نسبة التأثير. نعم، قد تنتشر و تمدد الخرافة بغزارة في البيئات المنغلقة و المناخات المضطربة و التي لا تؤمن بالحقائق و الخبرات و التجارب، لكنها ايضاً “الخرافة “ قد تجذب لها الكثير من المؤيدين و المنتفعين من رموز الثقافة و العلم و الفكر. قرأت في احدى المقالات التي كانت تحمل عنوان “من المسؤول عن كل هذه الخرافات؟” حيث رصدت عشرة خرافات طبية تلقى قناعة و رواجاً بين مختلف الأوساط و الطبقات المجتمعية و العلمية، وقد اثار المقال حفيظة الكثير من القراء فضلاً عن  المتخصصين الذين كانت لهم بعض الآراء المختلفة و الانتقادات البناءة، و هذا امر رائع للغاية لأنه يشجع على ثقافة النقاش الهادف و الجدل الإيجابي و يغرس بذور التحرر من الفكر الواحد و ا

لماذا تريد تغيير العالم ؟

دعني أسألك: “لماذا تريد تغيير عالمك؟” في كل مرة نحاول فيها أن نغير ما يجري حولنا، سواء كان ذلك يتعلق بالعمل، أو الحكومة، أو أفراد أسرتنا، أو زملائنا، أو أي شيء آخر، فإننا نقع تحت وهم نظن فيه أن هؤلاء الناس وتلك الأحداث تحاول أن تلحق بنا الضرر. ما نحتاج بالفعل إلى القيام به هو أن نغير طبيعة علاقتنا بهم. قال الأديب الرائع وليام شكسبير. ( هناك ثمة أوقات هامة في حياة سائر الرجال حيث يقرر أولئك مستقبلهم أما بالنجاح أو بالفشل.. وليس من حقنا أن نلوم نجومنا أو مقامنا الحقير، بل يجب أن نلوم أنفسنا بالذات ).. فالناس والأحداث لا يمكن أن تفعل بنا أي شيء أبداً. كل ما هنالك أنها تطلق مشاعر موجودة داخلنا بالفعل. إذا عدنا للمبدأ الأساسي للحياة، فسنفهم أنه ليس هناك شيء يحدث في هذا العالم لا نسمح بحدوثه في أعماق وعينا. إن ما يحدث لنا يعد انعكاساً لما نعتقدة، وأحياناً تكون تلك الأفكار والمعتقدات عميقة للغاية. فأياً كان ما يجري في أعماقنا يكون له انعكاساته على تجاربنا الخارجية وواقعنا، حتى بالرغم من أننا قد لا نكون واعين بذلك. أعرف أن هذا المبدأ يصعب قبوله لأنه لا شك في أن هناك أشياء في ح

لماذا تحدث أمور سيـئة لأشخاص طيبين؟

كنت في احد المجالس و كان الحديث يدور حول  شيء سيء اصيب أحد الأصدقاء، و الكل بداء يشق طريقة في التفكير، إختلفت وجهات النظر. حينها، طرح أحد الحضور سؤال قد يتردد في عقول الكثير من الناس " و مشكلة محيرة اذا اعتقد البعض انها حقيقة" . لكن دون أن يتوقف أحد  في التمعن للاجابة على هذا السؤال   لماذا تحدث أمور سيـئة لأشخاص طيبين؟ لقرون طويلة، ظل الناس يكافحون ليحصلوا على إجابة هذا السؤال العسير… لقد تم تأليف الكتب من أجل استكشاف هذا السؤال الصعب. بعض الناس ابتعدوا عن الدين لأنهم لم يجدوا إجابة شافية له.البعض الآخر اختار أن يضع ثقته في الله وفي أنه سبحانه لديه تدبير لكل شيء و في أنهم قد يفهمون حكمة الله من مجريات الأمور في يوم ما. و اختار البعض الآخر أن يبحثوا عن الجانب الجيد من كل معاناة و أن يتحلوا بالتفاؤل و الشجاعة و الإيمان. و لكن خلال كل المصارعة الذهنية و العاطفية التي يجب أن يمر بها الإنسان عند مواجهة الواقع، تظل الحقيقة هي أن الأشياء السيئة تحدث للأشخاص الطيبين! قال رابي هارولد إس.كوشنر  « الإله الذي أؤمن به لا يرسل إلينا المشكلة؛ و إنما يمنحنا القوة للتكيف

تعامل مع ما تقدمه لك الحياة

“إذا انشغلت أكثر من اللازم بالباب الذي أغلقته الحياة، فلن تصل أبداً إلى الباب المفتوح”. - تومي لازوردا إن من يستطيعون التكيف بنجاح هم من يظلون في المنافسة، و لا يتساقطون على جانبي الطريق. نحن نريد تقدماً بلا ألم، ولكن الألم و التغيير في الغالب يجعل الشخص أقوى. هناك دائماً شخص ما يستطيع أن يشق طريقه في الظروف الصعبة ، لماذا لا يكون هذا الشخص هو انت ! نحن نحب أن نعتقد أن عصرنا هو العصر الوحيد الذي يتعين عليه أن يواجه التغيير المستمر. ولكن الحقيقة خلاف ذلك. إن موجات النجاح و الازدهار الكبيرة تصحبها دوماً منافسة شرسة، ثم يتبعها انخفاض حاد عندما يظهر شيء جديد تماماً في الصورة. بدءاً من حمى إنشاء القنوات المائية في القرن التاسع عشر و حتى جنون الدوت كوم في نهايات القرن العشرين، و لكن عندما ينكشف الدخان، تظهر ابتكارات جديدة تمهد الأرض لموجات ارتفاع جديدة من النجاح والازدهار!  إن الصراع من أجل البقاء يولد الضغوط، ولكن الضغوط هي توابل الحياة. إن التغلب على تلك العواصف و الضغوط التي تنتج عنها هو ما يجعل الرحلة تستحق المجهود. فرغم كل شيء، الضغوط تنشأ نتيجة للمتطلبات الملقاه على

كن أفضل صديق لنفسك بدلاً من أن تكون ألد عدو لها

" انشغل بالحياة، أو انشغل بالموت "  هذي العبارة مقتبسة من الممثل مورجان فريمان ،في دور "ريد" في فيلم  Shawshank Redemption . نحن نواجه بعض الظروف الصعبة، و الناس يبحثون عن إيجابات شافية و إيجابية. كل عصر له نصيبه من المعاناة، و لكن عندما تحل الأوقات الصعبة، فإن لها طريقتها المميزة في لفت انتباه الجميع.  فمن الطبيعي عندما تواجه مواقف صعبة، سترغب في الحصول على إيجابات. و عندما تصيبك الحياة بالصداع، تريد شيئاً يخلصك من الألم، و تريد أن تتجنب الإصابة به مرة أخرى!  ستجد الكثير من الإجابات و النصائح العلمية، فإن مجرد الحصول على النصيحة ليس مشكلتك الأساسية،إنما التحدي وهو أن تطبق هذه النصائح الجيدة و تجعلها تعمل لما فيه صالح حياتك الشخصية و مستقبلك المهني. لهذا، فإن هذه الحياة لن تدللك؛ بل ستتحداك ببعض الحقائق المقلقة التي صممتها لكي تساعدك على تحويل توجهاتك و علاقاتك و عاداتك و اختياراتك. هذه التغييرات ستساعدك على تجربة ميزة التفاؤل. ولكن لكي ينجح التفاؤل معك، يجب أن تقوم بواجبك و تفكر و تتصرف بشكل مختلف ! الحقيقة رقم ١ : الحياة صعبة  الحقيقة الأولى في لعبة الحياة تستحق أ